قامت الصفحة الرسمية لنبيلة منيب، يومه الخميس، بنشر صورة فاضحة جديدة، وذاك أياما بعد أعلان الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد تعرض حسابها بشبكة التواصل الاجتماعي للقرصنة وتقديمها اعتذارا للذين “خدش المنشور حياءهم في يوم صيام”، على حد تعبير القيادية اليسارية.
فقدان منيب السيطرة على صفحتها الرسمية يفضخ ضعف وقلة كفاءة الشخص أو الجهة المسؤولة عن إدارتها، كما يكشف ضعف آليات التواصل لدى زعيمة الحزب الاشتراكي وأنها لا تتوفر على تصور واضح لتدبير شبكات التواصل الاجتماعي التي قد تشكل إحدى الأسلحة الحاسمة في الانتخابات المرتقبة خلال السنة الجارية.