كشفت تقارير أن قادة ونجوم المنتخب المغربي، وفي مقدمتهم رومان سايس وحكيم زياش وأشرف حكيمي، وكذا سفيان أمرابط وياسين بونو، لعبوا دورا كبيرا في قرار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بتجديد ثقتها في وليد الركراكي كمدرب للمنتخب.
واستنادا لذات المصادر، فالقرار تم بعد استشارة فوزي لقجع لركائز المنتخب بشأن مصير المدرب، وهو ما رد عليه اللاعبون بإعلان تشبثهم بالمدرب.
مؤكدين أن عددا من اللاعبين يتحملون مع الركراكي مسؤولية الإقصاء والخسارة من جنوب أفريقيا.
