قررت النجمة الأميركية، سيلينا غوميز اعتزال مواقع التواصل الاجتماعية، وذلك بسبب العنف الذي يشهده العالم، على حد تعبيرها.
وأعلنت سيلينا على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “إنستغرام”، عن شعور الرعب الذي ينتابها عند مشاهدة وقراءة الأخبار المنتشرة في الأيام الأخيرة، قائلة إنها ستبتعد عن وسائل التواصل لفترة من الوقت.
وكتبت سيلينا غوميز في منشور مطوّل: “لقد أخذت استراحة من وسائل التواصل الاجتماعي لأن قلبي ينكسر لرؤية كل الرعب والكراهية والعنف والإرهاب الذي يحدث في العالم. إن تعرض الناس للتعذيب والقتل أو أي عمل من أعمال الكراهية تجاه أي مجموعة هو أمر مروع”.
وتابعت المتحدثة ذاتها: “نحن بحاجة إلى حماية جميع الناس، وخاصة الأطفال ووقف العنف إلى الأبد”.