في تصعيد جديد أصدرت الفصائل المساندة لفريق الرجاء الرياضي بلاغا جديدا تهاجم فيه المكتب المسير، وتحمل منخرطي الفريق مسؤولية اختيار الرئيس الحالي ومكتبه المسير.
وشدد بلاغ الكورفا سود على أن الإبقاء على ويلموتس هو بمثابة إعلان للحرب بين المكتب المسير وجماهير الفريق الأخضر.
ودعت الفصائل الرجاوية بهيكلة تقنية يشرف عليها مدير رياضي وفق مشروع رياضي متكامل.
وفيما يلي بلاغ الكورفا سود:
بلاغ 4 يناير 2022 ما كانش فقط تنبيه بل كان في حد ذاته ناقوس خطر دقيناه قبل فوات الاوان ووضعنا الاصبع على مكامن الخلل.
و من بينها: قرار الكاتب العام السابق و المحامي و “الشبه رئيس” لي راكم خبرات و اليوم كيورط النادي في تعاقد و التزامات مالية مع مدرب – قلناها و نعيد – هامش الفشل كبير بحكم تجاربه السابقة دون اي مراعاة او حماية لمصالح النادي.
أي إصرار من الشبه رئيس على اتخاذ قرار رياضي بالابقاء على المدرب لي النجاح ديالو ارتبط فقط مع المحاكم الرياضية كيعني إعلان حرب رسمية بين المكتب الحالي و الجماهير الرجاوية و لي تيتحمل التبعات ديالها :
أنيس محفوظ
باقي أعضاء المكتب المسير؛ لي ملينا من أفلامهم التهديد بالاستقالة ومن بعد إعطاء فرصة جديدة للمدرب في مشاهد تمتيلية تتكرر كل مرة بطابع شعبوي لا غير.
المنخرطين؛ بصفتهم المسؤولين عن صعود الشبه رئيس و لائحته.
قرار تغيير المدرب بوحدو هو جزء من الحل بينما الحل الجذري لكل ماهو تقني:
إعادة الهيكلة التقنية بتعيين مشرف عام او مدير رياضي او إدارة رياضية من اهل الاختصاص يعهد اليها تعيين مدرب مناسب و بقية المناصب الشاغرة و الاهم اعداد مشروع رياضي متكامل يأخذ بعين الاعتبار المدى القريب – المتوسط و البعيد على أن تكون إعادة هوية النادي المفقودة هي الأساس.
وفي الختام نكرر ما قلناه اعلاه اي قرارات لا تصب في مصلحة النادي هي إعلان حرب رسمية ضد عموم الجماهير الرجاوية.