قررت السلطات المغربية فرض رسوم جديدة على الزرابي الأجنبية كإجراء مؤقت لوقف إغراق السوق المغربية بالزرابي المصنعة في الخارج ولتمكين صناعة الزرابي المغربية من التقاط أنفاسها، عبر دعم علامة “صنع في المغرب”، حيث لم تتأخر كثيرا في إصدار أول قرار يصب في هذا الاتجاه.
ووفق يومية “العلم”، التي أوردت الخبر، فإن السوق المغربي يعرف هيمنة الشركات الصينية، المصرية، الأردنية والتركية بأثمنتها التي تقل بأكثر من 40 بالمائة عن المنتوج المحلي.