كشفت تقارير من المعارضة الجزائري عن حرب من نوع آخر تدور بين أركان النظام السياسي العسكري الحاكم بالجارة الشرقية.
موضحة أن الرئيس تبون والجنرال شنقريحة وبقية العصابة الحاكمة بدأت تلجأ إلى السحر الأسود والشعوذة من أجل إلحاق الأذى ببعضهم البعض أو حتى تعريض الجيران للأذى.
ذات المصادر أكدت وجود تخوف لدى عدد من المسؤولين من حضور اجتماعات مجلس الأمن الجزائري بعد أن تم اكتشاف طلاسم وأشياء غريبة أسفل كرسي الذي يجلس عليه الرئيس تبون، في وقت عانى فيه الجنرال شنقريحة في أخر اجتماع من آلام شديدة في البطن وفي أسفل منطقة الظهر ومن انتفاخ اليدين و الرجلين وظهور بقع زرقاء ووجود ألم فيهما مع الخمول والثقل في البدن خصوصا على الأكتاف مما جعله يشك أنه تم وضع السحر له في الأكل، ما دفعه للجوء إلى عدد من الرقاة والمشعوذين طلبا للحماية من السحر، حسب ذات المصادر.